صحيفة أميركية: قنبلة MK-84 الأميركية استهدفت مستشفى المعمداني/ المحكمة الجنائية الدولية تحقق في ما يحصل في غزة
“المدارنت”..
* أكدت صحيفة “وول ستريت” الأميركية، أن “القنبلة التي تمّ إلقاءها على مستشفى المعمداني في غزة، هي من نوع: “MK-84” الأميركية الصنع… (ما يعني بكلّ تأكيد أن جيش العدوّ الصهيوني هو من استهدفت المستشفى المذكور، وليس كما زعم الرئيس الأميركي جو بايد أن “حماس” هي وراء تفجير المستشفى).
* أعلن الصليب الاحمر اللبناني في بيان، ان طواقم الصليب الأحمر، نقلت ظهر اليوم، من خراج منطقة علما الشعب، قرب الحدود إلى مستشفى حيرام، جثامين 3 أشخاص (يعتقد إنهم من المقاومة الفلسطينية) تمّ إستهدافهم بالقصف “الإسرائيلي” (الصهيوني) في وقت سابق، كما تمّ نقل أشلاء، وقد جرت هذه العملية بالتنسيق مع الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل”.
* سقطت قذيفة صهيونية في منزل ليس مأهولًا في بلدة كفرشوبا، (قيل أنه منزل المواطن اللبناني إسماعيل ناصر الذي واجه جرافة صهيونية حاولت طمره بالتراب في 10 حزريان الماضي) ما تسبّب باحتراق المنزل. كما استهدف العدو بالمدفعية محيط المنازل في سهل الماري بـمزارع شبعا، في حين استهدف “حزب الله” 4 مواقع للعدوّ في تلال كفرشوبا، وأطلق صواريخ باتجاه الاراضي المحتلة، سقطت في مستعمرة كريات شمونة. كما استهدف الحزب موقع رأس الناقورة البحري، وموقع جل العلم في اللبونة بصواريخ موجهة والجيش الصهيوني ردّ بقصف مناطق لبنانية مفتوحة.
* أعلنت وزارة الخارجية الصينية، أنها تشعر بـ”الصدمة وتندد بشدة، بالقصف على مستشفى في غزة، الذي أدى الى استشهاد مئات الأشخاص”، داعية الى “وقف فوري لإطلاق”.
* زعم الرئيس الأميركي جو بايدن، أن “إسرائيل (الكيان الصهيوني) وافقت على دخول مساعدات إلى غزة، في أسرع وقت ممكن”. كما أعلن عن “تخصيص 100 مليون دولار، تمويلًا جديدًا من الولايات المتحدة الأميركية للمساعدات الإنسانية في غزة والضفة الغربية”.
أكدت المحكمة الجنائية الدولية، في بيان، أنها “تجري تحقيقًا في الوضع في فلسطين”. وقالت عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أنه “يمكن لمن لديه معلومات حول الأحداث الجارية في “إسرائيل” وفلسطين، إبلاغ مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية”.
* نشر “حزب الله”، “فيديو” لاستهدافه موقع راميا أمس، عند الحدود اللبنانية/ الفلسطينية بالصواريخ الموجهّة. ويقول: “إن مقاتليه أوقعوا عددًا من الإصابات المؤكدة بين قتيلٍ وجريح”.
* أخلت فرنسا 6 مطارات في البلاد، بعد زعمها تلقيها تهديدات بإعتداءات. وطلبت من مواطنيها تجنّب السفر إلى لبنان.
* دعت السفارة السعودية في لبنان، في بيان، من مواطنيها الموجودين في لبنان، الى مغادرته فورًا، والى توخّي الحيطة والحذر، وتجنّب أماكن التجمّعات والتظاهرات الى حين مغادرتهم.
* بعدما حذرت إيران على لسان مسؤوليها على مدى الأيام الفائتة بأن “الوقت ينفذ أمام الإحتلال الإسرائيلي”، داعية “إياه لوقف عدوانه على غزة”. ونشر حساب السفارة الإيرانية في سوريا، فجر اليوم، تغريدة بالعبرية تقول “انتهى الوقت”. وأتت التغريدة السفارة بعد ساعة من تغريدة لوزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان فجرا، يقول فيها “حان الوقت للوحدة الإنسانية العالمية ضد هذا النظام المزيف المكروه أكثر من داعش وآلة القتل التابعة لها”. واختتم عبد اللهيان منشوره بجملة باللغة الانكليزية قائلاً: “Time is OVER انتهى الوقت!”.
* أعلنت وزارة الصحة في غزة: أنها “تلقت نحو 1,300 بلاغ عن مفقودين تحت الأنقاض، منهم 6,00 طفل”.
* استهدف مقاتلون من “حزب الله”، موقع رأس الناقورة البحري، وموقع جلّ العلم في اللبونة، بصواريخ موجهة من جنوب لبنان، وردّ الجيش الصهيوني بقصف مناطق لبنانية مفتوحة، كما استهدف الحزب تجمّع لجنود صهاينة في موقع راميا الحدودي بالصواريخ الموجهة.
* أكدت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية، أن “الخارجية “الإسرائيلية” تجلي طواقم سفارتيها في المغرب ومصر، بسبب تظاهرات غاضبة على الأوضاع في غزة.
* سجلت حركة نزوح كبيرة من جنوب لبنان، بخاصة من القرى والبلدات المتاخمة للحدود اللبنانية/ الفلسطينية، حيث لجأ الميسورين من هؤلاء الى إستئجار شقق سكنية مفروشة في مناطق الشوف والجبل، وبلغ إيجار الشقة بين 1,000 و1,500 دولار شهريًا، وأكد بعضهم أن بعض المؤجّرين طلبوا بدلات عن 3 شهور سلفًا.
* نظّم محتجّون على الأوضاع في غزة، تظاهرة باتجاه السفارة الاميركية في بيروت، وحاول بعضهم إجتياز السياج الشائك أمام السفارة الأميركيّة في عوكر، ورمى بعض آخر الحجارة باتّجاه القوى الأمنيّة، التي استعملت خراطيم المياه والقنابل المسيلة للدموع، لإبعاد المحتجين عن السياج الشائك أمام السفارة الأميركيّة. وانتهت التظاهرة ببعض الغصابات الطفيفة في صفوف المتظاهرين وبعض العسكريين.
* استهدف مقاتلون من “حزب الله” مستوطنة المنارة، الواقعة على الجانب الآخر من الحدود الفلسطينية المحتلة، بصاروخ “كورنيت” اليوم.
* قال مدير عام الدفاع المدني ريمون خطار، في حديث الى تلفزيون “mtv”: “إنتشلنا ناجية واحدة من المبنى في المنصورية، و5 جثث، ولا يزال البحث مستمرًّا عن 3 مفقودين”. يذكر أن إحدى ضحايا إنهيار المبنى المذكور، العروس شيرين جبر، التي تزوجت حديثاً، وكانت تتحضّر للإلتحاق بزوجها في كندا، إلّا أن القدر كان أسرع، فقضت تحت الأنقاض، قبل أن يتمّ سحب جثتها.
* أكد وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، فراس الابيض، في حديث الى إذاعة ”صوت لبنان”، أن “امكاناتنا الصحية موجودة لكنها ضئيلة، وهناك خطة لتحضير المستشفيات بحالة الحرب او نزوح اللبنانيين من المناطق غير الآمنة”، مشددا على أنه “من أقلّ مسؤوليات الحكومة، هو تأمين كلفة علاج الجرحى على حساب وزارة الصحة”.
* كتبت السفارة الأميركية في منشور على حسابها عبر منصة “إكس”: “يجب على المواطنين الأميركيين في بيروت، تجنب منطقة عوكر، نظراً لاحتمال وقوع المزيد من المظاهرات في أعقاب الاحتجاجات في 17 تشرين الأول”، مضيفة “لا تزال سفارة الولايات المتحدة مفتوحة للعمل، ونحن نعطي الأولوية لتقديم الخدمات القنصلية للمواطنين الأميركيين في لبنان”.