“المدارنت”..
أكّد الرئيس السابق لمجلس النواب الأمريكي، نيوت جينغريتش، أن “النظام الديني في إيران على وشك الحصول على سلاح نووي”، لافتا الى أن “انتخابات نوفمبر في أمريكا هي اختيار بين السلام والقوة مع “الرئيس الأميركي السابق دونالد) ترامب”، داعيًا إلى “تكريس الجهود لبناء أمريكا أكثر أمانًا وأقوى”.
وحذّر جينغريتش في خطابه أمام مؤتمر “الحزب الجمهوري” في أميركا، من “التهديدات الناجمة عن النظام الإيراني”، مؤكدًا أن “الدكتاتورية الدينية في إيران على وشك الحصول على سلاح نووي، يمكن أن يشكل تهديدًا جديًا للأمن العالمي”، مشددا على أن “أمريكا يجب أن تتبنى سياسات أكثر صرامة تجاه إيران، للدفاع عن أمنها الوطني”.
من جهتها، أعلنت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، أدريان واتسون، أن “أمريكا تتابع منذ سنوات تهديدات النظام الإيراني ضد المسؤولين السابقين في إدارة ترامب، وأن هذه التهديدات نابعة من رغبة النظام الإيراني في الانتقام لمقتل قاسم سليماني، قائد فيلق القدس، وهذه التهديدات تهديدًا للأمن الوطني والأمن الداخلي ذا أولوية قصوى”.
