أخبار متفرقة/ بوريل: نتنياهو يرتكب إبادة جماعية بحق الفلسطينيّين/ لابيد: تل أبيب تخدع “الإسرائيليّين”/ إغتيال قاضي في إيران!

“المدارنت”
# أكد الممثل الأعلى السابق للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، في حديث الى قناة “لا سيكستا” الإسبانية، أن “وصف رئيس الوزراء “الإسرائيلي” بنيامين نتنياهو، الزعماء السياسيين الغربيين الذين ينتقدون إسرائيل بأنهم معادون للسامية، أمر حقير”، مضيفا “نتنياهو يرد على كل الانتقادات باتهامنا بمعاداة السامية. أعتقد أنه من الحقارة وصف من ينتقدون ما يحدث بمعاداة السامية، ونتنياهو يرتكب إبادة جماعية ويسعى للقضاء على الشعب الفلسطيني، وهناك نية إبادة جماعية واضحة. إن تعريف الإبادة الجماعية يتطابق حرفيا مع ما يقوله وزير الدفاع الإسرائيلي كل يوم”.

# أكد زعيم المعارضة “الإسرائيلية” الإرهابي الصهيوني يائير لابيد، في حديث مع إذاعة جيش الاحتلال، أن “تل أبيب تقف خلف منظمتيّ المساعدات في قطاع غزة، وأن مسؤولين إسرائيليين يقفون وراء منظمتيّ المساعدات الأجنبية (في غزة)، والحكومة تخدع الرأي العام الإسرائيلي”، مضيفا “حكومة نتنياهو تسعى عبر هذه الخطوة إلى ترسيخ السيطرة العسكرية وسلطة مدنية في القطاع”.

# ذكرت وسائل إعلام إيرانية، أن “قاضياً تعرض للطعن حتى الموت، أثناء توجهه إلى عمله بمدينة شيراز بجنوب إيران. ووصف تقرير لوكالة الأنباء الإيرانية/ إرنا” الحادث “بأنه عمل إرهابي”، وأنه لم يتم العثور على قاتلين مجهولين، مضيفة “القاضي يدعى إحسان باقري (38 عاماً)، ويعمل في الإدارة القضائية بالمدينة، ووعمل في السابق ممثل ادعاء بالمحكمة الثورية، التي تتعامل مع القضايا الأمنية المتعلقة بتهريب المخدرات. ولم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن الهجوم.

أخبار من لبنان

النائب العام التمييزي القاضي الحجار
يرجىء  إستكمال استجواب
أمين سلام (وزير الإقتصاد السابق)

# أرجا النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار، إلى يوم الخميس، المقبل، استكمال استجواب المدعو أمين سلام (وزير الاقتصاد السابق) في الإخبار المقدم ضده من لجنة الاقتصاد النيابية، بـ”جرم التزوير واختلاس أموال عامة وابتزاز شركات التأمين”، وذلك بعدما قدم وكيل سلام، المحامي سامر الحاج، مستندات تدحض ما جاء في اخبار لجنة الاقتصاد النيابية.

تكليف جوزيف واكيم بمهام
أمين سرّ محافظة بعلبك/ الهرمل
وهبة زعيتر مهام قائمقام الهرمل

أخبار عربية وعالمية

“رويترز”: “إسرائيل” وسوريا تعقدان
محادثات مباشرة تركّز على الأمن

# نقلت “رويترز” عن 5 مصادر مطلعة قولها: “إن إسرائيل وسوريا على إتصال مباشر، وقد أجرتا في الأسابيع القليلة الماضية لقاءات وجها لوجه، بهدف احتواء التوتر والحيلولة دون اندلاع صراع في المنطقة الحدودية. وتمثل هذه الاتصالات تطورا كبيرا في العلاقات بين الجانبين في الوقت الذي تشجع فيه الولايات المتحدة الحكام الإسلاميين الجدد في دمشق على إقامة علاقات مع إسرائيل، في حين تخفف إسرائيل من قصفها لسوريا. والإتصالات تمّت عبر ممثل الجانب السوري المسؤول الأمني الكبير أحمد الدالاتي، الذي تم تعيينه بعد الإطاحة بالأسد محافظا للقنيطرة المتاخمة لهضبة الجولان، ولم يتم الكشف عن المشاركين من الجانب “الإسرائيلي”، غير أن اثنين من المصادر قالا إنهما مسؤولون أمنيون.

المدعية العامة “الإسرائيلية”:
تعيين رئيس الشاباك الجديد ليس قانونيًا!

# أكدت المدعية العامة في “إسرائيل” أن “تعيين رئيس حكومة العدو الإرهابي الصهيوني بنيامين نتيناهو، لـ”رئيس الشاباك الجديد غير شرعي وغير قانوني”. وذلك في رسالة الثلاثاء، جاء فيها: ووقعتها غالي باهراف-ميارا، ووجهتها إلى نتنياهو: “إن قراركم بشأن تعيين اللواء دافيد زيني والذي تم اتخاذه في ظل وجود تضارب في المصالح وبما يتعارض مع ما خلص إليه الحكم القضائي والتوجيهات القانونية السارية، هو قرار غير شرعي وغير قانوني”.

معدلات السفر من سوريا
ما تزال مرتفعة

# لم تتراجع حالات السفر من سوريا بعد إسقاط نظام الطاغية المخلوع بشار الأسد في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بل حافظت على وتيرتها العالية، حيث يتم يومياً تسجيل ما يقرب من 200 إذن سفر للسماح لقاصرين بمغادرة البلاد مع عائلاتهم، أي ما يعادل 5 آلاف إذن سفر شهرياً. وتشير التقديرات إلى أن عدد السوريين الذين غادروا البلاد خلال الثورة منذ بدايتها في عام 2011 وحتى إسقاط نظام الأسد، وصل إلى حوالي 6,5 مليون نسمة ما بين مغترب ولاجىء، وتوزعوا في معظمهم على دول الجوار وخصوصا تركيا والأردن ولبنان، وهناك عدد لا بأس به من السوريين في بعض الدول الأوربية وخصوصاً ألمانيا التي استوعبت وفق بيانات صدرت بداية العام لوزارة الداخلية الألمانية، نحو 975 ألف سوري معظمهم وصلوا إليها بعد عام 2015.

ترامب: بوتين يلعب بالنار

# أشار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في منشور على منصته “تروث سوشال”، الى أن “(الرئيس الروسي) فلاديمير بوتين، يلعب بالنار”، مجددا “هجومه على نظيره الروسي، بسبب تعثر جهود السلام في أوكرانيا. وتابع ترامب: “ما لا يدركه فلاديمير بوتين، هو أنه لولا تدخلي، لكانت حدثت الكثير من الأمور السيئة للغاية لروسيا، إنه يلعب بالنار!”.

متظاهرون يطالبون فرنسا بالإعتراف
بدولة فلسطين ويوقوع الإبادة الجماعية

# تجمع عدة آلاف من الأشخاصفي باريس، بدعوة من لجنة فلسطين في معهد العلوم السياسية (Sciences Po) ومنظمات طلابية وثانوية أخرى، وبمشاركة قوية من حزب فرنسا الأبية اليساري، للمطالبة، بـ”وقف حرب الإبادة على قطاع غزة وحماية الفلسطينيين، وباعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية. ورفع المتظاهرون لافتات ورددوا شعارات مثل: “90% من السكان تم تهجيرهم”، “إسرائيل ارحلي، فلسطين ليست لك”. ودعا المتظاهرون أيضا الدولة الفرنسية إلى الاعتراف بدولة فلسطين وبوقوع الإبادة الجماعية.

ألمانيا: هجمات “إسرائيل” على غزّة
لم تعُد قتالًا ضدّ “حماس”

# أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس، في حديث الى قناة “دبليو. دي. آر”: إن أحدث الهجمات الإسرائيلية على غزة تُلحق خسائر بشرية بين المدنيين، وهو ما لم يعد يمكن تبريره بأنه حرب على الإرهاب، وأن إلحاق الأذى بالمدنيين إلى هذا الحدّ، كما هو الحال بشكل متزايد في الأيام الماضية، ليس من الممكن تبريره باعتباره حربا على إرهاب حماس”، مضيفا “الطريقة التي تضرر جراءها السكان المدنيون، كما هي الحال بشكل متزايد في الأيام الأخيرة، لم يعد من الممكن تبريرها بمحاربة إرهاب حماس”.

طفلة تمّ إنقاذها من ألسنة اللهب
بعد مجزرة أحرقت عائلتها حيّة في غزة

# أظهر تسجيل مصوّر من مدينة غزة، لحظة مأساوية لفتاة صغيرة تحاول الفرار من ألسنة اللهب التي التهمت مبنىً سكنيًا بعد غارة جوية إرهابية صهيونية استهدفت مدرسة تحولت إلى ملجأ، وأسفرت عن استشهاد العشرات، بينهم والدتها وأشقاؤها، في مشهد أثار غضبًا دوليًا ودعوات فورية لوقف إطلاق النار. وأظهر “الفيديو”، طفلة تُدعى ورد الشيخ خليل (7 أعوام) وهي تحاول النجاة من الحريق. وقال المسعف حسين محيسن لصحيفة “The National”: “إن الطفلة كانت على وشك الموت، وعندما أخرجناها كانت في حالة صدمة، صامتة، مرتجفة، لا تدرك ما حدث ولم نستطع إخبارها أن عائلتها كلها قد استُشهدت في القصف”.

مسؤول: إدارة ترامب ستنهي كل
العقود المالية مع “جامعة هارفرد”

# أشار مسؤول أميركي رفيع، طلب عدم الكشف عن هويته،  الى أن “الإدارة الأمريكية، تعتزم إلغاء جميع العقود المالية المتبقية مع جامعة هارفرد”، وذلك في إطار مساعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإجبار الجامعة المرموقة على الخضوع لإشراف غير مسبوق”، مضيفا “ستبعث الإدارة رسالة إلى الوكالات الفيدرالية اليوم، تطلب منها حصر عقودها مع هارفرد، وإن كان من الممكن إلغاؤها أو تحويلها إلى جهات أخرى”.