محلياتمحليات سياسية
شربل: ينتقد زعماء الحرب والسلم في لبنان
# رأى وزير الثقافة محمد داوود خلال رعايته حفل افتتاح الاسبوع الوطني للمطالعة الذي نظمه المركز الثقافي لبلدية الهرمل، أن “أن اقصر الطرق لحل أزمة النازحين يكون بالتعقل وعدم المكابرة، وفتح القنوات الديبلوماسية المفتوحة أصلا مع الحكومة السورية”.
# غرد عضو كتلة “اللقاء الديموقراطي” النائب بلال عبد الله عبر حسابه على “تويتر”، قائلاً: “ننتظر كلاما جريئا ومسؤولا من أركان السلطة، حول ضرورة أن تسهم المصارف اللبنانية، وهي التي تحرس مدخرات اللبنانيين، وراكمت وتراكم بواسطتهم أرباحا خيالية، بأن تقرض هذه الأخيرة الدولة عشرة مليارات دولار بصفر فائدة، كجرعة دعم للمالية العامة، مشروطة بموازنة تقشف وشد احزمة، دون المس بالرواتب”.
# أكد الوزير السابق مروان شربل في حديث الى “إذاعة لبنان”، أنه في عزّ الحرب الاهلية لم تنقطع رواتب اللبنانيين، والحرب انتهت، ولم يكن هناك أي دين على لبنان”، مشيراً الى ان “سبب ما أصاب لبنان بعد الحرب، هو أن من كانوا في الحرب أصبحوا زعماء السلم، وكانوا معتادين على الحصول على الأموال من دون ان يتعبوا أنفسهم، وطرح موضوع الفساد بجدية اليوم يعود لانهم اصبحوا يخافون على كراسيهم، ولأن البلد أصبح على شفير الانهيار”.
# غرّد رئيس حركة “التغيير” ايلي محفوض عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “ما هو التفسير الرسمي لإعلان الحوثيين وفاة وزير الداخلية في حكومتهم في أحد مستشفيات لبنان”، متسائلاً عن “كيفية وصول هذا الشخص إلى الأراضي اللبنانية؟ والمعبر الذي دخل عبره ؟والجهات التي ساهمت وسهلت الوصول حتى دخوله المستشفى؟ وهل من مسؤول لبناني على بيّنة ممّا جرى؟”.
# أشار رئيس “التيار الأسعدي” معن الاسعد في بيان، الى أن “ما ورد في مقابلة وزير المال علي حسن خليل في المقابلة التلفزيونية (مع تلفزيون أم تي في) خطير جداً، لجهة الكشف عن التجاوزات والهدر والسرقات والصفقات المشبوهة، وكأنه أول مرة يستلم حقيبة المالية وهو وزير لها منذ سنوات، فلماذا لم يفتح ملفها قبل الآن؟”.