محليات
مواقف و”تغريدات” سياسية
# غرد الرئيس السابق ميشال سليمان عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “لم يعد يجوز التردد بعد ان رسم البطريرك (الماروني بشارة) الراعي في قداس الفصح بحضور رئيس الجمهورية (ميشال عون) وبعض الفعاليات المارونية خريطة الطريق التالية للخروج من المأزق: مكافحة الفساد السياسي والمالي، النأي بالنفس وتطبيق إعلان بعبدا”.
# غرّد وزير الاتصالات محمد شقير عبر حسابه على “تويتر” قائلاً:”السجالات والمزايدات وتسجيل النقاط أدوات غير مناسبة لموقعة الموازنة، لأنها تهدر المزيد من الوقت الثمين وترفع من الكلفة والخسائر، فواقع الحال يتطلب إجماع القوى السياسية على موازنة اصلاحية وتقشفية، لتعطيل امكانية استخدام وضع العصي بالدواليب التي يجيدها الكثيرون”.
# غرد وزير الدولة لشؤون الاستثمار والتكنولوجيا عادل أفيوني عبر حسابه على “تويتر ” قائلاً: “فارق كبير بين لبنان واليونان، حجم المصارف في لبنان وملاءتها وإحتياط البنك المركزي ومتانته، ما زالت صمام الامان وما تزال تؤمن تمويل العجز والواردات، هذه الميزة تعتمد على الثقة، الاصلاح المالي بأسرع وقت ضرورة لكن الاصوات التي تهوّل بالكارثة تزعزع الثقة و تعيق الحل .الحل بالتضامن والعمل”.
# غرّد النائب أسامة سعد عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “أحاديث في الازمة… أكثرية مركبة مرتكبة ومرتبكة.. هي الموالاة وهي المعارضة في آن… هي من صادر الحياة السياسية وسطى على موارد الدولة لسنوات وسنوات… هي الازمة والازمة هي… للأزمة مخارج وطنية، لا هي عند سيدر، ولا هي عند أكثرية مجربة وعاجزة”.
# غرّد النائب سليم عون عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “يا ريفي (الوزير السابق أشرف ريفي)، قد ما تكبر كذبتك بتضل كذاب صغير، وقد ما تفتري عالكبار بتضل مفتري صغير، شرف عالمحكمة هالمرة وما تتهرب، وهونيك رح يذوب الثلج ويبان الريفي”.
# غرّد النائب غسان عطا لله عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “قال القضاء كلمته في قضية إفتراءات ريفي ضد الوزير (جبران) باسيل، والآن هو على موعد جديد معه ليكون ميزان العدل هو الفاصل بين الحق والباطل، فيا حضرة اللواء إحمل ما لديك من أكاذيب وتهم وهمية وأضاليل واذهب بها الى المحكمة علك تتعظ قليلا”.
# دعا عضو كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب الوليد سكرية في حديث الى إذاعة “صوت لبنان – 93,3″، الى “دعم وإطلاق قطاعات الإنتاج تفاديا لانهيار اقتصادي قريب”، متسائلاً: “اذا اقتطعنا هذا العام من رواتب موظفي القطاع العام ؟ ماذا نفعل العام المقبل؟”، معتبرا أن “مؤتمر سيدر هو إبرة مصل لا أكثر”.