- إستقبل رئيس ميشال عون في قصر بعبدا، رئيس الحكومة الفرنسية السابق فرانسوا فيون، وعرض معه للعلاقات اللبنانية – الفرنسية وأهداف زيارته إلى بيروت.
- إستقبل الرئيس نبيه بري بعد ظهر اليوم في عين التينة، كلا من: السفير الفرنسي برونو فوشيه، سفيرة اوستراليا ريبيكا غريندلي وعرض معها العلاقات الثنائية.
- استقبل الرئيس سعد الحريري في السراي الحكومي كلا من: السفير البريطاني كريس رامبلنيغ، المنسق الخاص للامم المتحدة في لبنان جان كوبيتش وعرض مع كل منهما الأوضاع المحلية والاقليمية. كما استقبل مفتي زحلة والبقاع الشيخ خليل الميس، مفتي صيدا وأقضيتها الشيخ سليم سوسان، مفتي حاصبيا ومرجعيون الشيخ حسن دلي، مفتي البقاع والهرمل الشيخ خالد الصلح، مفتي صور واقضيتها مدرار الحبال.
- غرّد رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط عبر حسابه على موقع “تويتر” قائلاً: “إن الاتصالات بين كليمنصو وحارة حريك لم تنقطع، وان شابها بعض من سوء التفاهم وجب علاجه بهدوء، لذلك، من الافضل ان تكون المعالجة بعيدا من الاعلام وبعض العناوين المثيرة، قصدت هذا التوضيح لازالة اي التباس للتأكيد على الحوار”
- غرّد النائب فؤاد مخزومي عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “الحديث عن اتجاه مجلس الوزراء نحو إقرار تخفيض رواتب موظفي القطاع العام مرفوض، وعلى الحكومة أن تبحث عن الهدر الحقيقي الذي يستنفذ خزينة الدولة، بعيدا من الإضرار بمصلحة المواطن، على أن يكون هكذا قرار آخر الكيّ، والعمل على تخفيض رواتب ومخصصات النواب والوزراء لسدّ العجز كما صرّحَت سابقاً”.
- غرّد النائب انطوان بانو عبر حسابه على موقع “تويتر” قائلاً: “هدر للأموال العامة، فساد معاشات خيالية، تقديمات صاروخية ينعم بها موظفون في مؤسسات عامة ينامون على وسائد حريرية، تقابلها اقتراحات موجعة تقشفية بحق المؤسسة العسكرية الساهرة على حفظ أمن لبنان وسلامته، ظلم جائر يمارس بحقهم، الا يكفيهم ان لقمة عيشهم مغمسة بالدم؟”.
- غرّد النائب قاسم هاشم عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “لا يمكن ان يأتي حل عجز الموازنة على حساب موظفي القطاع العام ورواتبهم، ولن تكون معالجة الازمة المالية والاقتصادية من باب الرواتب، فليفتحوا ابواب الهدر والفساد، وما اكثرها، وهي لا تحتاج الى جهد كبير بل الى قرار وإرادة، كفى تكاذبا وتجارة برواتب الناس. هكذا اجراء ستكون له سلبيات اقتصادية واجتماعية نحن بغنى عنها، فليفتشوا في الزوايا والخبايا ليكون الوفر اكبر من كتلة الرواتب”.
اترك تعليقاً
